ـآَلـٍ س ـٍلـآَم عَلـٍ ي ـٍكم و رَحـٍ م ـٍـة الْلَّه و بـٍرـ ك ـآَتـه..}
الْقَسَم الْعَام
وُصِلــة فَكـر تَجْمَعُنَا بِمَآ هُو جَدِيْد وَمُفِيــد
قُسـم لَكـل مَوْضُوْع لَيْس لـه قِسْم مُخَصَّص لـه
مِنْبـع الْإِبْدَاع لَكـل الْأَعْضَاء
هَذَا الْقَسـم .. الْقَسَم الْعَام
بِكُم وَبُطْرَوّحاتِكُم يُزْهَوْا و يَتَقَدَّم
فَلَنـع ـمُل أَعِزَّائِي الْأَعْضَاء
يَدَا بِيَد
لِنَرْقّى وَنَنْهَض بِهَذَا الْقِسْم
فَلْنُفَجِّر مِنـه يَنَابِيْع الْإِبْدَاع
وَنُعَطِّرَه بِنَفَحَات الْتَمَيُّز
مِن هُنَا
وَمِن خِلَال هَذَا الْمَوْضُوْع
سَأَطْرَح وَاشْرَح لَكُم قـوَانِين الْقَسَم
بِالْإِضَافَة إِلَى بَعْض الْنَّصَائِح و الـآرْشَادَات
مُتَمَنِّي مِنْكُم الِاهْتِمَام و الِالْتِزَام
..{..شُرُوْط إِضَافَة مَوْضُوْع لِلْقَسَم الْعَام..}..
<<أَي مَوْضُوْع مُكَرَّر سَيَتِم حَذْفُه فَوْرَا>>
2/وُضِع كَل مَوْضُوْع فِي الْقَسْم الَّذِي يُنَاسِبُه
فَمَثَلَا الْأَعْضَاء الْجُدُد يَضَعُوْن مَوْضُوعْهُم بِقَسَم الْتَرَحِيب
<<أَي مَوْضُوْع مَكَانَه لَيْس هُنَا سَيَتِم نَقَلَه>>
3/الْحَد الْمَسْمُوْح بِه لِإِضَافَة الْمَوَاضِيْع بِالْيَوْم الْوَاحِد هُو "مَوْضُوْعَيْن كَأَقْصَى حَد"
وَذَلِك حَتَّى يَكُوْن هُنَالِك تَكَافُؤ فِي الْفُرَص
وَيَحْصُل ل عُضْو ع ـلِى فُرْصَة لِطَرْح مَوَاضِيْع بِالْقَسَم
<<أَي عُضُو يُكْتَب أَكْثَر مَن مَوْضُوْعَيْن فِي الْيَوْم سَيَتِم تَرَك مَوْضُوْعَيْن وَحَذْف الْبَقِيَّة>>
4/يَمْنَع مِنْهَا بِاتِّا الْدِّعَايَة وَالْإِعْلان و نَشَر رَوَابِط الْمُنْتَدَيَات بَالَمِوَاضَيِع
<<أَي دِّعَايَة بِالْمَوْضُوْع سَتَتِم حَذْفُهَا>>
5/يَمْنَع مَنْعا بَاتا طُرِح مَوَاضِيْع شَخْصِيَّة عَن عُضُو مِن الْأَعْضَاء
فَكُلُّنَا هُنَا إِخْوَة هَدَفَنَا الْفَائِدَة بَعِيْدا عَن الْأُمُور الْشَّخْصِيَّة
<<أَي مَوْضُوْع يَحْمِل خُصُوْصِيَّات عُضْو سَيَتِم حَذْفُه>>
6/يَمْنَع إِهَانَة الْأَعْضَاء وَجُرِح مَشَاعِرُهُم بَالَمِوَاضَيِع
إِذَا لَم يُعْجِبْك الْمَوْضُوْع فَاكْتَفَي بِكَلِمَة شَكَر أَو لَا تُرَد
وَهْنَا أَنَا اقْصِد الْرَّد الْجَارِح وَالْغِيَر الْلَّائِق وَلَا اقْصِد الانْتِقَاد
<<أَي رَد فِيْه إِهَانَة أَو جُرْح لِمَشَاعِر الْعُضْو سَيَحْذِف>>
7/يَمْنَع مِنْهَا بِاتِّا الْإِسَاءَة لِلْدِّيِن أَو الْرَّسُوْل بَالَمِوَاضَيِع
أَو الْإِسَاءَة لِأَي دِيَانَة مِن الْدِّيَانَات
<<أَي رَد فِيْه إِسَاءَة لِلْدِّيِن أَو الْرَّسُوْل أَو دِيَانَة سَيَحْذِف>>
8/عَدَم الْخُرُوْج عَن مُحْتَوَى الْمَوْضُوْع بِالْرَّد
أَو الْسَّوَالِف بَالَمِوَاضَيِع
فَالِتَحاوُر بِالْمَوْضُوْع أَفْضَل
<<أَي رَد عَلَى شَكْل شَات سَيَحْذِف>>
..{..هَمْسـة لِرُوَّاد حُرِّيَّة الْفِكْر..}..
*تُذَكِّر ان مَوَاضِيْعّك تَعْكِس رُقِي شَخْصِك .. فَتَمَيَّز عَزِيْزِي الْعُضْو بِمَا يَخُطُّه قَلَمِك وَكُن قُدْوَة وَمِثَال أَعْلَى لِلْأَعْضَاء يَحْتَذِي بِه.
*شَارِك زُمَلَائِك بِالْرِّدُوْد وَلَا تُحَرِّمُهُم طَلّتِك الُبَّهِيّة عَلَى مَوَاضَيَّعهَم .. وَرْد عَلَى مَوَاضَيَّعهَم كَم تُحِب أَن يَرُدُّوْا عَلَى مَوَاضِيْعّك.
*لـآ تُنْسَى أَخِي/أُخْتِي الْعُضْو/هـ أَن تُتَابع مَوَاضِيْعّك وَتُجِيْب عَلَيْهَا .. وَتَرُد عَلَى مَن يَقُوْم بِالتَعَقِيب حَتَّى تَتَحَقَّق بَيْنَنَا رُوْح التَّوَاصُل.
*لـآ تَشْتَكِي مِن ع ـدَم الْرَّد ع ـلِى مَوَاضِيْعّك .. وَكُن عَلَى ثِقَة بِأَنَّنَا سَنَرِد ع ـنْهَا فَوْر رُؤْيَتِنَا لَهَا.
*لـآ دِآَعْي لِكِتَابَة عِبَارَة "ارْجُوْا الْتَّثْبِيْت" .. فَان كَان الْمَوْضُوْع يَسْتَحِق الْتَّثْبِيْت سنُثْبَتِه بِلَا تَرَدُّد.
ع ـنَد وُجُوْد أَي مَوْضُوْع أَو رَد غ ـيَر لَائِق
نَرْجُو إِبَلاغ مُشْرِفِيْن الْقَسَم ..
وَسَيَتِم الْتَّعَامُل مَع كُل الْتَّنْبِيْهَات بِاهْتِمَام
وَاخِيرا
الْرَّجَاء كُل الْرَّجَاء الْتَّقَيُّد بِكَافَّة الْقَوَانِيْن
[الْقَوَانِيْن قَابِلَة لِلْتَغْيِير]